أسرع إلى "أباك" ستذوق طعم عرقه وأنت تقبل جبهته
لا تنساها..فهى رائعه
..
أسرع إلى "أمك" وأسألها
هل أنت راضية عنى؟؟
وسترى أن القلق عليك سيقفز إلى قلبها قبل فرحتها بهذا السؤال
أنها حتى فى تلك "اللحظه".تمارس الأمومه
تبخل على نفسها بلحظة تكون فيها ملكة يطلب رضاها
وتفضل أن تكون أما قلقه على قرة عينها
أنها تتساءل
لماذا "سألنى" الآناللهم أحفظه من كل "سوء"؟؟
مشكووووووووووورة ياقمررررررررررر على هالكلام الاكتر من رائع....